Overblog
Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
13 février 2008 3 13 /02 /février /2008 19:34

   وأقمنا في تحد حبنا    
    لهب أنت ونيران أنا     
   ولولا ثورة جمعتنا    
   ما عشقنا بعضنا   

                                       chandelles.gif

ماذا اهديك في عيد الحب؟

زهورا؟

تلك الكائنات الساحرة ...اقتلعت فحرمت من الحياة،

 لا يمكن أن تعبر عن الحياة.

شوكولاتة؟

تروق الأعين وتسيل اللعاب ثم...تذوب وتنسى.

عطرا ؟

يفوح ..يبهج النفوس...يشعل الشوق...ويتبخر في الهواء.

قصيدة ؟

كلمات جميلة...تدغدغ السمع والخيال...وتتحول إلى ذكرى.

في زمننا الغريب...البارد...القاسي

سوف أهديك عشقا...ولها...شوقا...احتراقا.

سوف أهديك اصغاءا... تضحية...وفاء.

سوف أهديك عشيقة/ صديقة... تقول لك في عيد الحب: 
                 "كل عيد و نحن معا"

 

 

Partager cet article
Repost0
12 février 2008 2 12 /02 /février /2008 18:26

undefinedالإقصاء الكارثي للمنتخب المغربي  من الدور الأول لكاس افريقيا بغانا ترك صدمة قوية لدي الرأي العام الوطني، وحرك الجميع صحافة وبرلمان وحكومة.وكان القيامة قامت. لكن هل كان كل هذا اللغط والجدال فقط للاحتجاج على مجرد إقصاء من رياضة تعني لعبة فيها الكل محتمل، أم جاء للتغطية على ماهو أفظع؟

فوسط دوامة اهتمام الشعب بأفيونه الجديد كرة القدم، كانت مصيبة أخرى تمرر في سلاسة ويسر، إنها الزيادة المهولة التي عرفتها كل المواد الأساسية للشعب المغربي من دقيق زيت و سكر ....

الزيادات وصلت حدود اللا مقبول ومرت مرور الكرام، وانشغل الجميع بتصريحات "هنري ميشيل" المستفزة والغير مقبولة، واجتمع البرلمان وقرر....المحاسبة!!!

لكن لماذا سكت الجميع عن ارتفاع الأسعار؟ وكيف مررت الكارثة الحقيقية التي مست جيوب الشعب المغربي وقدراته في العيش؟ وأين ممثلي الأمة في قبة النوام عفوا النواب؟ الم تستحق هذه الزيادة اجتماعا وإقالة جديدة بعد تلك التي تعرض لها "هنري ميشيل" ؟ هذا الأخير الذي كانت كل تهمته استفزاز عشاق الكرة ولاعبي المنتخب الوطني و اغلبهم بعيد عن رحمة الزيادة في الأسعار.

ولكن الظاهر أن حكومتنا انتهازية فرص مثل تشكلتها، فقد اختارت انشغال الناس بمتعتهم الوحيدة- الرياضة - لضرب قدرتهم الشرائية. إلا أن المنتخب افسد الخطة بإقصائه،فبدا بعض المتضرين يتكلم عن الزيادات المهولة. كان لابد إذا  من الانتقام ممن افسد عليها مرور الزيادة مرور الكرام.  فاجتمع البرلمان الهمام والمكتب الجامعي المغوار وأقال "هنري ميشيل" الذي التهم في حوالي 5 أشهر أزيد من 400 مليون سنتيم ، كان من الممكن ضمها لصندوق المقاصة والتخفيف من حجم الزيادة في الأسعار !

في البلدان الديمقراطية التي تحترم نفسها، زيادة من هذا الحجم تؤدي لإسقاط الحكومة والبرلمان. لكن عندنا أسقطت المدرب الفرنسي فقط . وكأنه هو من يسير البلاد وليس "عباس الفاسي" الذي صرح أمام المجلس الوطني لحزبه العتيد أن هناك زيادات مرتقبة في الأجور . متى؟ الله وحده يعلم . أما الزيادة في الأسعار فقد عرفناها ونكتوي بنارها. فهل يجتمع البرلمان لإقالة "عباس" بعد إقالة "هنري" ؟ هو أيضا لن يذهب خالي الوفاض، انه يملك تقاعدا مريحا يكفيه تقلبات الزمن والأسعار الذي يكتوي بها فقط من انتخبوه وأمثاله .

                          نور الدين ميفراني   
                    

Partager cet article
Repost0
4 février 2008 1 04 /02 /février /2008 18:23

undefined

Partager cet article
Repost0
2 février 2008 6 02 /02 /février /2008 21:51

سعادة مؤقتة

وجدت نفسي أزاحم في طابور لأعرض ألمي على عرافة ..كلهم كانوا هناك..من يدخل ، يخرج مبتسما..

أجهضت فكرة البوح ، غادرت الصف ، محتفظا بألمي..أدركت أن سعادة العالم توزعها عرافة.

 

حروف اسم تأبى أن تجتمع

لان عالمنا ضيق..لم نستلذ اتساع حبنا ..لم نعرف أن لقلبينا امتداد البحر وعلو السماء..ولان وقتنا بات قصيرا..لم أميز بين عينيك وقرص الشمس..هناك في الأعلى من جسد الشرفة ثمة أنا وحدي وأنت بعيدة بقربي ، ابحث في أبجدية اسمك الآسر عن اسم ضاع مني مذ عرفتك ..لم أجد سوى لوعة طيف يعشق فراشات الهوى

أو..ل...عنات ط...فل ي...نشد  ف...راسة ه...الك

أو........انتهت وظل الاسم مبعثرا.

 

مـلـــــل

انتهى منه العمل بعد الستين..فامتطى صهوة زمنه المتبقي ، ليسافر بعيدا عن فكرة الفراغ.

على أريكته المهترئة ، جلس يراقب مركبه الرابض قرب الصخور والأمواج تتقاذفه ..أحس بالحنين لأيام العمل ، لكن عجزه وقوة الحياة جعلاه يكتفي بمشاهدة مركبه وهو يتمسك بحبل النجاة.

استسلم العجوز لرتابة الزمن، وقرر الموت في حضن الفراغ وعلى أريكة الملل.

 

 

رشيد البوشاري

Partager cet article
Repost0
25 janvier 2008 5 25 /01 /janvier /2008 00:09

لكم أتمنى أن تعود تلك الأيام ، شوارع نظيفة ، زهور تبسمت قبل الربيع ، وأشجار اتثت الطرقات ، نمت وترعرعت بين ليلة وصباحها . أما الأنوار الملونة فقد زينت ليل اسفي كأنها أقمار متلألئة .والناس الذين مضى عليهم زمن طويل لم يعبروا فيه عن روحهم الوطنية بهذا التدفق إلا في مباريات كرة القدم . كانوا مترقبين ، متشوقين ، متسابقين إلى جنبات الطرق في انتظار الموكب  .  أخيرا ، نتحدث عن زيارة ملكية لاسفي ، إنها الثانية في العهد الجديد ولكن بعد سنوات طوال ظن فيها المسفيويين أنهم مساخيط الملك.

ان الزيارة الملكية تستقبل بنفس الأجواء في جميع المدن المغربية ، لأنها تعني مشاريع جديدة ، فرص عمل ، خدمات اجتماعية ، سكن اقتصادي...كل الأشياء الجميلة تزرعها وراءها وكأنها عصا سحرية ، لكن –كم اكره هذه الكلمة – يبدو أن هذه العصا يجب أن تزرع وراءها أجهزة للمراقبة والتتبع. لان هناك متخصصون في إطفاء كل الأضواء وعرقلة مسيرة التنمية.

ففي الزيارة الملكية الأولى لمدينتنا ، تم وضع الحجر الأساسي لبناء مؤسسة لرعاية ذوي الحاجات الخاصة . وبعد خمس سنوات لم تبدأ هذه المؤسسة بالعمل ، ولا ينتظر ذلك في القريب. ففي البدء تم تغيير موقعها لان الأرض غير صالحة للبناء – أين كان عقلهم عندما اختاروها ؟- ، وبعد البناء قامت إحدى المنظمات العالمية بتجهيزها .وطبعا الحيطان والآلات لا تغني عن العنصر البشري .حيث أنها في حاجة إلى اطر طبية كفئة وكذا مسيرين إداريين. أما الأطر الطبية فان وزارة الصحة تتملص من دفع أجورهم ، وبخصوص الإداريين فأنهم مازالوا مثار نقاش بين وزارة الشؤون الاجتماعية- لا اعرف اذا كان هذا هو اسمها الجديد فقد غيروه عدة مرات - والجماعات المحلية . والمشروع بين كل هؤلاء ما يزال "محلك سر".

أما الزيارة الأخيرة ، فقد بشرت سكان المدينة بالمشروع السكني "سيدي بوزيد " الذي يمثل – رغم البعد ومشقة التنقل – أملا لهم للهروب من تحت ضرس أباطرة الشقق الجدد وعلى رأسهم رئيس المجلس الجماعي ونائبه، الأول اللذان رفعا أثمنتهما بشكل خرافي في ظرف سنة، مستغلين في ذلك استفرادهما برخصة السكن الاجتماعي بالمدينة دون باقي المنعشين العقاريين . لكن...

الأرض التي من المفروض أن يبنى عليها المشروع هي أصلا في ملك المجلس الجماعي ، وقد كان من المقرر تفويتها لمجموعة العمران بقصد بناء إقامة جامعيةومجموعة من الفيلات الاقتصادية . إلا انه بعدما أصبح الأمر يتعلق بسكن قد يصل ثمنه إلى 140000 درهم ، فقد بدا الرئيس يحاور ويداور – انه على حق ، لمن سيبيع سلعته هذا المسكين ؟ -. وظهر مشكل مفاده أن أصحاب الأرض الأصليين لم يتوصلوا من المجلس بعد بالثمن....الخ . وأخيرا صوت المجلس على التفويت النهائي لتلك الأرض والله اعلم ما العراقيل التي ستعترض المشروع بعد ذلك. 
    اما الخزانة الجهوية التي ظهرت امام كاميرات التلفزة مليئة بالاطفال "الزوينين المستيين " الذين ينكبون على قراءة الكتب ، وتقدم مديرها بتصريح حولها، فقد اختفى الاطفال والمدير ، واغلق باب التسجيل في وجه التلاميذ والطلبة بحجة خلاف بين الجهات المسؤولة حول طريقة التسيير وقيمة الانخراطات و...المهم ، اقفلت الخزانة البلدية ولم تفتح الخزانة الجهوية . وبينهما لم يعد امام الطلبة - خاصة الذين ينجزون البحث النهائي لنيل الاجازة - سوى التوجه لمختلف المدن بحثا عن المراجع الاساسية، مهدرين بذلك الكثير من الوقت والجهد ، ومنهكين لجيوب اهاليهم.

كلما فتحت هذا الموضوع ،تذكرت المركب الرياضي الموجود بمدخل المدينة ، والذي دشنه صاحب الجلالة وهو بعد أمير صغير السن ، وتعاقبت عليه السنون والمجالس ، ولطالما أكل باسمه رؤساء وأعضاء خبزا وحلوى . وما يزال شامخا بلونه الإسمنتي رغم القاعة المغطاة التي جهزت أخيرا به – لذر الرماد في العيون – فكلما مررت به تبادر إلى بالي قول"امرئ القيس" :

     قفا نبك من ذكرى حبيب ومنزل   

بسقط اللوى بين الدخول فحومل

 

انه بيت جميل ، ولكنني لا أتمنى أبدا أن أتذكره كثيرا كلما مررت بجانب مشروع ... مضت عليه سنوات ....وما يزال مشروعا .

 

                      المسفيــــوي

 

Partager cet article
Repost0
13 janvier 2008 7 13 /01 /janvier /2008 22:09

  

في

 إطار برنامجها السنوي، نظمت الجامعة الملكية لألعاب القوى الجائزة الكبرى للعدو الريفي وذلك عبر 5 محطات:المحطة الأولى احتضنتها مدينة اخنيفرة، والثانية مدينة المحمدية، أما الثالثة فكانت من نصيب مدينة اسفي هذا الصباح. لتبقى بعدها محطتي فاس وتيفلت. 

 
                                              926401865-mini-1-.jpg

اختيار اسفي للمحطة الثالثة جاء كعرفان للمدينة بما أنجبت على صعيد العاب القوى الوطنية والعالمية. لعل ابرز الأسماء الأخوين" بولامي ابراهيم وخالد"، والماراطوني الشهير "عبدالرحيم الكوميري" والعداء البحريني/ العالمي من أصل مغربي" رشيد رمزي ".إضافة لعدة أسماء وازنة من الماضي مثلت المغرب بقوة. أبرزهم "الطاهر العبدي" ،"بنيوك" ،"فليل" ،"العباني سمية" و"خلوف أمينة" وآخرون .

123272213-mini-1-.jpgالمحطة الثالثة التي سهر على تنظيمها صاحب الرقم القياسي العالمي سابقا العداء" إبراهيم بولامي"( المدير التقني الحالي لعصبة دكالة-عبدة )عرفت حضور أسماء وازنة على الصعيد الوطني والدولي ابرزهم العداءة المعتزلة "نزهة بيدوان"والبطل العالمي السابق "خالد السكاح" والبطل "عبد العزيز صهير".إلى جانبهم جل أبناء اسفي المتألقين، حضروا لدعم هذه التظاهرة الهامة كرمزي الكومري خالد بولامي ...

السباق عرف مشاركة اغلب العناصر الوطنية الممتازة في عالم العدو الريفي،وكانت مناسبة لانتقاء بعض العناصر للمنتخب الوطني.و كانت الجائزة الكبرى للمدينة  من نصيب كل من "حكيم رضوان" بالنسبة للذكور، و"احدو حنان" بالنسبة للأناث.

أما فرق مدينة اسفي، فلم تخرج خالية الوفاض وحققت نتائج على صعيد الفئات الصغرى ليؤكد استمراره في تفريخ مستقبل العاب القوى الوطنية. وهكذا فاز "ايمن حسام المطاعي" من{ النادي العبدي} ببطولة الصغار، و"دوبلال حسناء" من{ امل جنوب اسفي} بالصف الثاني لفئة الشابات، كما فاز "جلال عبد الرحيم" بالصف الثالث لفئة الفتيان.
    577409953-mini-1-.jpg            

هذه التظاهرة تميزت في كل شيء، بدءا بانفرادها بأرقام مميزة على صعيد الجوائز، ووصولا  إلى مستوى ضبط تنظيمها و تجند جميع فعاليات وأبطال المدينة لإنجاحها.

 

                                                          نور الدين ميفراني

Partager cet article
Repost0
12 janvier 2008 6 12 /01 /janvier /2008 23:57

 

 Le château de mer de Safi    Un joyau en agonie

 

 

                     






                      Le château de mer souffre d'un grand état  de dégradation

 causé par la nature et lance un appel au secours à l'homme. 

    

Le château de mer : un trésor architectural et historique

  

Le château de mer, qui est un monument distinctif de notre patrimoine, est construit au bord de la mer au début du XVI ème siècle par les Portugais. Il fut une  résidence du gouverneur  et une forteresse pour défendre la ville des invasions maritimes.

Cet édifice occupe une superficie de 3900 m² et son intérieur est constitué d‘une haute tour carrée (le donjon), des cellules, d’une casemate, d’une large cour avec citerne et d’une rampe, et tout le bâtiment est entouré par des murailles robustes construites entièrement en moellon, de 10 à 12 mètres de hauteur et d’une épaisseur allant jusqu’à 3m .  

Certes, le château de mer est classé comme monument historique par le Dahir du 7 novembre 1922 mais il ne fut ouvert aux visiteurs comme tel qu’à la fin de 1963.

 

Le château de mer face aux phénomènes naturels 
Cet édifice qui a vu des jours glorieux commence à tomber en ruine, car la falaise qui le supporte est touchée en permanence par des phénomènes naturels géologiques et météorologiques. En effet, le déferlement des vagues surtout lors des grandes tempêtes de l’hiver fait souvent ébranler la masse rocheuse sur la quelle est construit le château, ce qui entraîne l’écroulement des blocs et donne naissance à des grottes et des cavités vides mettant ainsi le haut en porte à faux.       

  
  
 
 En outre, d’après monsieur A. HADMI, architecte dans le secteur privé à Safi, qui nous a ouvert son bureau pour concerter à propos du château de mer, il y a deux principaux dangers menaçants l’édifice qui sont d’ordre structurel : premièrement il y a l’effritement de la falaise par la houle qui menace les fondations de la bâtisse puis le passage du train qui fait bouger les structures du château en mettant ainsi en danger permanent les infrastructures en place.


En plus ce monument est menacé par l’humidité, ce qui favorise la destruction de ses structures et spécialement celles de l’ouest et du nord

 

Le château de mer a des admirateurs mais ...

  

Le château de mer ne lutte pas seul contre les agressions de l’Océan, mais il y a des gens soucieux de son l’état de dégradant et ils  font tout ce qui est dans leur possible pour lui rendre un peu de sa dignité: Monsieur A.MOUCHTI, Professeur Naim … le premier grand défenseur de cet édifice qui a lancé plusieurs appels pour venir en aide à ce monument, en publiant des articles, en frappant aux portes des responsables, et en militant au sein de l’association « ASSIF » pour la protection du patrimoine culturel qui a comme sigle « le château de mer ». « ASSIF » a sacrifié le budget  de l’année 2002 pour faire sortir le livre « CASTELLO Novo de Safi -Château de mer portugais- de S.CHEMSI qui est sous forme d’une étude exposant les trésors architecturaux et historiques du ce monument, décortiquant les dangers qui le menacent et proposant à la fin des suggestions qui pourraient aider à le sauvegarder. Notre professeur NAIM qui a su intéresser ses étudiants à défendre cette noble ... 
Par contre il y a des gens qui voient dans le sauvegarde du château de mer un gaspillage d’argent et d’efforts. En effet, sur ce sujet un jeune diplômé au chômage pense que les sommes exorbitantes nécessaires à la conservation de l’in-conservable château pourraient être investies dans un projet de développement industriel permettant ainsi la création des postes de travail afin que les chômeurs retrouvent leur dignité. Alors qu’un expert en immobilier trouve que le terrain sur lequel est construit le château peut servir à la construction d’un complexe immobilier exceptionnel, suivant l’exemple de Monaco avec ses avancés vers la mer, permettrait à Safi de s’équiper d’unités hôtelières voire même un casino donnant à la ville une ouverture sur le monopole matériel. Cette solution permettrait non seulement d’économiser le coût gigantesque  nécessaire à la conservation d’un château non rentable mais encore de récupérer une somme énorme par la vente du terrain et d’enrichir la ville par les investissements immobiliers implantés à sa place. 

Les solutions envisageables

Les solutions adoptées jusqu’à maintenant pour sauvegarder le château de mer et qui se limitaient à sa restauration ont été inadéquates car les problèmes de base ne sont pas encore résolus. En effet, d’après M. HADMI, il faut s’attaquer aux problèmes d’ordre structurel qui touchent à la stabilité du bâtiment.  

 

 

Certes, le projet de stabilisation de la falaise est envisageable par les responsables mais le méga budget qu’il demande n’est pas encore accordé. Quant au passage du train, il peut se résoudre par le transfert du port minier près de l’OCP ( Office Chérifienne de Phosphate). 

                                                          

                                                               El Hajji Essediya

     
Partager cet article
Repost0
11 janvier 2008 5 11 /01 /janvier /2008 00:39

h5pwijbwho-1-.gif














كمقهي صغير علي شارع الغرباء
 
هو الحبّ... يفتح أَبوابه للجميع.
كمقهي يزيد وينقص وَفْق المناخ:
إذا هَطَلَ المطر ازداد روَّاده
وإذا اعتدل الجوّ قَلّوا ومَلّوا...
أَنا هاهنا يا غريبة في الركن أجلس
ما لون عينيكِ؟ ما اَسمك؟ كيف
أناديك حين تمرِّين بي ، وأَنا جالس
في انتظاركِ؟
مقهي صغيرٌ هو الحبّ. أَطلب كأسيْ
نبيذ وأَشرب نخبي ونخبك. أَحمل
قبَّعتين وشمسيَّة. إنها تمطر الآن.
تمطر أكثر من أيِّ يوم، ولا تدخلينَ
أَقول لنفسي أَخيرا: لعلَّ التي كنت
أنتظر انتظَرتْني... أَو انتظرتْ رجلا
آخرَ انتظرتنا ولم تتعرف عليه/ عليَّ
وكانت تقول: أَنا هاهنا في انتظاركَ
.
ما لون عينيكَ؟ أَيَّ نبيذٍ تحبّ؟
وما اَسمكَ؟ كيف أناديكَ حين
تمرّ أَمامي
كمقهي صغير هو الحب

               
 محمود درويش                               

Partager cet article
Repost0
9 janvier 2008 3 09 /01 /janvier /2008 01:11

EID.gif

Partager cet article
Repost0
5 janvier 2008 6 05 /01 /janvier /2008 22:03

 

أعلنت مؤخرا اللجنة المؤقتة للجامعة الملكية المغربية أن قطر راسلت الجامعة للحصول على خدمات كل من الدراجين المغربين "عادل جلول " و"محسن الحسايني" وذلك لتشكيل منتخب عربي قوي يشارك في السباقات الكبرى. في رسالة ثانية تحدثت عن عقد احتراف للدراجين بنادي الدوحة القطري بمقابل مادي مغري .ولم تجب اللجنة المؤقتة للجامعة على الرسالتين في انتظار الجلوس مع الدراجين واخذ رأيهما. وفي انتظار تطورات هده القضية تحدثت مصادر أخرى عن رغبة قطر في تجنيس عدة دراجين عرب،خصوصا من المغرب تونس الجزائر. وقد أرسلت نفس الرسائل للجامعات المذكورة. ويتخوف البعض من تجنيس الدراجين المغربين خصوصا أنهما أمل الدراجة المغربية .وفي غياب حوافز مادية قوية ،قد تغري الدراجين للقبول بالعرض القطري. إما الأكثر تفاؤلا فاعتبر أن العرض القطري يهدف لخلق فريق عربي محترف يشارك في الطوافات الكبرى، وهو إن صدق فيكون أهم حدث عربي في العام المقبل وقد نشاهده في الطوافات الكبرى ابتداء من عام .2009

 

                                

هل تستمر دول الخليج الغنية في استنزاف الطاقات الرياضية للدول العربية الفقيرة؟ 
     
        في أخر إرهاصات تجنيس الرياضيين ، قامت دولة قطر ببعث رسائل لجامعات الدراجات بكل من المغرب ،تونس والجزائر، وذلك للحصول على خدمات عدة دارجين شباب تألقوا مؤخرا.ولم يذكر الطلب القطري أي خبر عن التجنيس بل تحدث عن الرغبة في تشكيل منتخب عربي قوي في الوهلة الأولى، وفي الثانية عن احتراف الدارجين في نادي قطري .

هده التخريجة الجديدة أثارت نقاشا من جديد حول الدور الذي أصبحت تلعبه دول الخليج العربي في عالم الرياضة .خصوصا قطر والبحرين واللذان تجندتا في السنين الأخيرة لسلب مجموعة من الدول العربية أفضل رياضييها وتجنيسهم .بالإضافة لتجنيس عدة رياضيين من إفريقيا ودول شرق أوربا وفي ميادين مختلفة.

وتستأثر العاب القوى بحصة الأسد في تجنيس الرياضيين ويكفي ذكر العداء المغربي "رشيد رمزي" الذي فاز ببطولة العالم في مسابقتي 800-1500 باسم البحرين، والعداء الكيني "سيف شاهين" صاحب الرقم القياسي العالمي لمسافة 3000 موانع والدي يلعب لفائدة قطر.

وقد يبدو الأمر مقبولا عندما يتعلق الأمر برياضي  إفريقيا وأوربا، لكن عندما يتعلق الأمر برياضي عربي فهذا هو السؤال المطروح .فالمعروف أن روح التضامن العربي تفرض على الجميع مساعدة الدول العربية الفقيرة ماديا وتشجيع رياضييها ودعمهم ماديا لان الفوز العربي مفخرة للجميع .وبالتالي بدل سلب هذه الدول رياضييها ،المفروض المساهمة في تطويرهم من باب التضامن على الأقل. لكن الدول الخليجية الغنية تبحث عن التألق الرياضي بأي ثمن في غياب حجم سكاني قوي وفي غياب المواهب،وبوجود إمكانيات البترول الغزيرة.

إن التجنيس في حد ذاته جريمة أخلاقية، فالمجنسون صرفت عليهم بلدانهم الأصلية من ميزانيتها الضعيفة الكثير وكانت تنتظر استثمارهم. لكن دول الخليج ومعها بعض الدول المتقدمة اختارت الحل الأسهل، فبعد استنزاف الموارد الطبيعية واستعبادها لسنوات، تعود بعض الدول الأخرى بقوة المال لاستنزاف أخر لثرواتها  البشرية. فتجنيس أفضل ما في الدول الفقيرة هدفه مزيد من تخلفها وفقرها وتراجعها على مستوى التنمية البشرية . 

                                            نور الدين ميفراني

 

Partager cet article
Repost0

ابناء اسفي الجميلة

  • : ابناء اسفي الجميلة
  • : شرفة بحرية تطل على الصورة والكلمة الجميلة الهادفة
  • Contact

للبحث

من هنا وهناك